شابان في مقتبل العمر يحيا حياة القصور المنيفة والملوكيّة الزاهيّة إلاّ أنّ شوقًا ما في القلب غرّبهما عن تلك الحياة. ما الذي يمكن أن يحرّك من أحاطته كلّ جمالات الحياة وسبل الرفاهيّة إلى أن يترك .. إلى أنّ يشعر بجوعٍ من نوعٍ آخر بعيدًا عن أطايب الموائد العامرة باللّحوم والنبيذ؟!
اقرأ المزيد