في لحظات الألم التي يمر بها الإنسان سواء الألم الجسدي أو النفسي أو الوجداني، سواء ألم نتج عن علاقات خاطئة أو تعاملات غير متزنة أو فقدان شيء أو شخص أو ضياع حلم أو إخفاق في مسيرة نجد أنّه يصعب عليه أن يبارك الله، إلاّ أنّ البعض قد يكتفي بأن يباركه ببرودةٍ وسط الجموع أثناء الترتيل بشكلٍ جماعيٍّ دون أنْ تُعَبِّر تلك الكلمة ”مباركٌ أنت“ عن امتنانٍ حقيقيٍّ لله أو اعتراف حقيقي أنّه الضابط الكلّ حسنًا.
اقرأ المزيد